تلك طيوري
حين كنت سليمان بالأمس
حزيناً أنؤ بملك الطبيعة
بلقيس لم تكشف ساقها بعد
على صرح ممرد
تتسكع الهداهد على رمشها...
تطعم الطير من حنطة الأبدية
تعلف الخيل جدائل خضراء
مدهونة بالشهوة القاتلة.
حصانى يصهل شبقاً
ملء الفحولة يركض
نحو دغل الجنون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق